مرحبا بنوتات حلوات حبوبات دلوعات
ومرحبا شباب طيبين حلوين حبابين
عندي سؤال بالبدايه وهو ؟ شوفة الحال والكبرياء الزايد والدلع ورفعة الخشم عند بعض البنات شنو هدفه او شنو الناتج مالته ؟ تريدون الجواب ؟ نزلو جوه
بعد شويه
اي هسه بعد شويه
لا أدري ما مشكلة الفتيات في أيامنا هذه, إذ تصاب الفتيات في أيامنا هذه بعقدة (الغرور وشايفه نفسها شوفه ) أو عقدة (ياي شكد محيره الشباب) عند أول شاب يبدي إعجابه بها, والمشكلة أن هذه العقدة لا تؤدي عادة إلا إلى نتائج وخيمة تندم عليها الفتاة فيما بعد.
يقولون أن أجمل لحظة عند الفتاة هي حينما يتقدم معجب لها ويصارحها بأنه يحبها لكنها ترفض في كبرياء, لأن هذا يمنحها شعورا جميلا, أن ترى شخصا ما يتوسل لها وهي رافضة… إنه شعور لا تستطيع الفتيات مقاومته, وحتى لو كانت تميل إلى ذلك الشاب فإنها تضحي به من أجل الرفض الذي سيمنحها ذلك الشعور بالأهمية !!!
فتصادف الفتاة شابا يحبها لدرجة الانتحار لكنها ترفضه في كبرياء ودون سبب واضح, على الرغم من أنها ستعيش مع هذا الشاب –لو قبلت- حياة مليئة بالمحبة والسعادة, ثم ترفض ثانيا وثالثا ورابعا ,,, وجميعهم (بلا استثناء) مستعدون للتضحية بأرواحهم من أجلها …
حسنا ,,,
ثم تمضي الأيام وترفض شخص أو اثنين من اللذين يتقدمون لها رسميا عن طريق الأهل لأنها دائما ترغب بالأفضل …
لكنها دائما ما تضطر في النهاية للقبول بأي شخص كان كي لا يلاحقها ذلك اللقب الذي تتشاءم منه الفتيات ,,, لقب (العانـــــــــــس) …
تقنع نفسها بالطبع بأنه أفضل من تقدم لها وهو ليس كذلك ,,,
تتذكر – في حسرة- أيام كانت ترفض المعجبين الحقيقيين فقط كي تشعر أنها –ذات أهمية-
هذا هو حال معظم الفتيات حاليا في مجتمعنا, وإن ما يميز الفتاة الغربية عن الفتاة الشرقية هو صراحتها وعدم مواراتها لمشاعرها …
أما هنا فتظن الفتاة أنها امبراطورة زمانها ثم تكتشف في النهاية أن الفرص التي أضاعتها للارتباط مع من كان يحبها حقا ,,, هي الفرص التي كانت ستجعل منها امبراطورة حقيقية ,,
في مملكة الحب ,,, مع زوج محب …
ومرحبا شباب طيبين حلوين حبابين
عندي سؤال بالبدايه وهو ؟ شوفة الحال والكبرياء الزايد والدلع ورفعة الخشم عند بعض البنات شنو هدفه او شنو الناتج مالته ؟ تريدون الجواب ؟ نزلو جوه
بعد شويه
اي هسه بعد شويه
لا أدري ما مشكلة الفتيات في أيامنا هذه, إذ تصاب الفتيات في أيامنا هذه بعقدة (الغرور وشايفه نفسها شوفه ) أو عقدة (ياي شكد محيره الشباب) عند أول شاب يبدي إعجابه بها, والمشكلة أن هذه العقدة لا تؤدي عادة إلا إلى نتائج وخيمة تندم عليها الفتاة فيما بعد.
يقولون أن أجمل لحظة عند الفتاة هي حينما يتقدم معجب لها ويصارحها بأنه يحبها لكنها ترفض في كبرياء, لأن هذا يمنحها شعورا جميلا, أن ترى شخصا ما يتوسل لها وهي رافضة… إنه شعور لا تستطيع الفتيات مقاومته, وحتى لو كانت تميل إلى ذلك الشاب فإنها تضحي به من أجل الرفض الذي سيمنحها ذلك الشعور بالأهمية !!!
فتصادف الفتاة شابا يحبها لدرجة الانتحار لكنها ترفضه في كبرياء ودون سبب واضح, على الرغم من أنها ستعيش مع هذا الشاب –لو قبلت- حياة مليئة بالمحبة والسعادة, ثم ترفض ثانيا وثالثا ورابعا ,,, وجميعهم (بلا استثناء) مستعدون للتضحية بأرواحهم من أجلها …
حسنا ,,,
ثم تمضي الأيام وترفض شخص أو اثنين من اللذين يتقدمون لها رسميا عن طريق الأهل لأنها دائما ترغب بالأفضل …
لكنها دائما ما تضطر في النهاية للقبول بأي شخص كان كي لا يلاحقها ذلك اللقب الذي تتشاءم منه الفتيات ,,, لقب (العانـــــــــــس) …
تقنع نفسها بالطبع بأنه أفضل من تقدم لها وهو ليس كذلك ,,,
تتذكر – في حسرة- أيام كانت ترفض المعجبين الحقيقيين فقط كي تشعر أنها –ذات أهمية-
هذا هو حال معظم الفتيات حاليا في مجتمعنا, وإن ما يميز الفتاة الغربية عن الفتاة الشرقية هو صراحتها وعدم مواراتها لمشاعرها …
أما هنا فتظن الفتاة أنها امبراطورة زمانها ثم تكتشف في النهاية أن الفرص التي أضاعتها للارتباط مع من كان يحبها حقا ,,, هي الفرص التي كانت ستجعل منها امبراطورة حقيقية ,,
في مملكة الحب ,,, مع زوج محب …