[center]يرحلون ولا يعودون..فنظن أن الذئاب قد أكلتهم
كلمات ورب العرش هزت بدني عند قرائتي لها
يرحلــون ولا يعــودون..فنظن أن الذئــاب قد أكلتهــم..فننــزف دم قلــوبنا حــزناً عليــهم..
لكننــا نكتشــف مع الأيــام..أنهــم هم الذئــاب..وأن قلــوبنــا هــي.. الضحيــــــة!!!
الـُـٍــًذئـُـٍــًـب الأول:
حـاول المستحيــل كــي يتعرف على إحداهن..
ونجـح بعــد محاولات فــاشلة..
ففتحــت لــه بوابــة قلبــها..
ومـدن أحلامهــا..
وصــارحتــه بأدق الأســرار فـي حيــاتها..
وحيــن سئـــم اللعبــة..خلــع قنــاعه بلا تردد..
فحــاولت الانسحــاب من حيــاته بهــدوء المــوتى..
لكنــه أسمعهــا شريــط تسجيــل بصــوتها..
يحمــل أدق تفــاصيــل علاقــته معهــا..
ومـــارس ابتــزازهــا.. بحقـــــــــــارة!
الـُـٍــًذئـُـٍــًب الثـُـٍــًانـُـٍــًي:
كــان يعلــم أنهــا تعيــش فــراغاً عاطفيـاً..
برغــم القلـوب المحيــطة بهــا..
فــراهن رفــاقه علــى قلبــها..
وبــدأ يســهر كي يتدرب على دور الفــارس النبـيــل أمــامها..
واقتــرب منــها أكثــر..
فــوضع الشمــس في يميــنها..
والقمــر في يســارها..
ووعدهــا بمديــنة ملــونة..
وأحلام واقعيــة..
وسعــادة تنسيــها حــزن الأيــام..
فــوثقت بــه..
وأحبــتـــه بصـــدق الأنثــى العــاشقة وجنــونها.
وأخلصـت له في زمــن الخيـــانات البغيــضة..
وصــارحتـه ذات ليــلة بمشــاعرها تجــاهه..
وفـي صبـــاح اليــوم التــالي..
بحثـــت عنـه فلم تجــده..
فقـــد *ــب الرهــان أمــام رفــاقه..
وانســـحب!
الـُـٍــًذئـُـٍــًـب الـُـٍــًثــُـٍــًالث:
تــزوجــها بعد معــاناة طويــلة..
وبــعد أن تحدّت الجميــع من أجلــه..
وبــعد أن عــارضت وقــاومت الجميــع كــي تكـون لــه..
فخســرت الجميــع من حــولها..
و*بــته هــو!
وبــعد فتــرة من الزمـــن.. تــزوج بأخــرى..
تصغــرها سنــاً..وتفــوقها جمــالاً..
فخــسرت كــل شــيء.. حــتى هــو!
الـُـٍــًذئـُـٍــًب الـُـٍــًرابــُـٍــًـع:
رآها صــدفة في أحــد المحــال التجاريــة..
فأصبــح يلاحقهــا كالذئــب الجـائع..
فكــانت تتحــاشاه وتصــده بإصــرار..
وحيــن أدرك أنــها مستحيــلة المنــال..
وأنهــا تختلــف عن كــل النســاء اللاتي مررن في حيــاته..
أصبــح يطلــق عليــها الإشاعات المغرضــة..
ويتفنــن في نسج الحكايات السيــئــة عنها وإليــها!
حتــى شوههــا فــي أعيــنهم تمــامــاً..
وأنســاه الشيــطان أن رمــي المحصنـات الغــافلات كبيــرة من الكبــائــر..
يعذب الله مرتكبــها عذابــاً شديـداً!
الـُـٍــًذئـُـٍــًب الـُـٍــًخـُـٍــًامـُـٍــًس:
كان مدمــن مخدرات..
ويكــره أن يــرى اآخريــن يتمتعون بدمــاء نقيــة..
فرمــت بهــا الصدفــة فــي طريــقه..
وأحبــته حبــاً صــادقاً..
وحــاولت قـدر استطاعتها أن تصــنع منــه إنســاناً جديــداً..
لكنها برغــم الحـب فشلت في إصلاحــه..
ونجــح هــو فــي تسريــب السم إلــى دمهــا..
مــن خلال قطــعة حلــوى تناولتها من يــده..
فــي لحــظة حــب!
الذئـُـٍــًـب الـُـٍــًســُـٍــًادس:
أحــب إحداهن حبـاً جنــونيــاً..
ووثــق بهــا ثــقة عميــاء..
لكنهــا برغــم الثقــة خــانته..
فضــاعت ثقتــه بالآخريــن..
وفقـــد شهيتــه للحيـــاة..
وهجــر الوجــود وابتعــد عن النــاس..
فاقتربت منه إحداهــن..
ومنحتــه عــاطفــة نبيـــلة..
ورممت في داخلــه ثقــته بالآخريــن..
وأعــادت لــه شهيــته للحيــاة..
ومنحتــه الأمــان الذي كــان في أمــس الحاجة إليــه..
وســرق هـو أمــانها حيــن عـــرض صورها على صفحات الانترنت..
وفـي أوضـــاعٍ مخـــتلفة!
كـُـٍــًفـُـٍــًانا وكـُـٍــًفـُـٍــًاكم الـُـٍــًلـُـٍــًه شـُـٍــًر تـُـٍــًلكـ الـُـٍــًخـُـٍــًلائـُـٍــًق
كلمات ورب العرش هزت بدني عند قرائتي لها
يرحلــون ولا يعــودون..فنظن أن الذئــاب قد أكلتهــم..فننــزف دم قلــوبنا حــزناً عليــهم..
لكننــا نكتشــف مع الأيــام..أنهــم هم الذئــاب..وأن قلــوبنــا هــي.. الضحيــــــة!!!
الـُـٍــًذئـُـٍــًـب الأول:
حـاول المستحيــل كــي يتعرف على إحداهن..
ونجـح بعــد محاولات فــاشلة..
ففتحــت لــه بوابــة قلبــها..
ومـدن أحلامهــا..
وصــارحتــه بأدق الأســرار فـي حيــاتها..
وحيــن سئـــم اللعبــة..خلــع قنــاعه بلا تردد..
فحــاولت الانسحــاب من حيــاته بهــدوء المــوتى..
لكنــه أسمعهــا شريــط تسجيــل بصــوتها..
يحمــل أدق تفــاصيــل علاقــته معهــا..
ومـــارس ابتــزازهــا.. بحقـــــــــــارة!
الـُـٍــًذئـُـٍــًب الثـُـٍــًانـُـٍــًي:
كــان يعلــم أنهــا تعيــش فــراغاً عاطفيـاً..
برغــم القلـوب المحيــطة بهــا..
فــراهن رفــاقه علــى قلبــها..
وبــدأ يســهر كي يتدرب على دور الفــارس النبـيــل أمــامها..
واقتــرب منــها أكثــر..
فــوضع الشمــس في يميــنها..
والقمــر في يســارها..
ووعدهــا بمديــنة ملــونة..
وأحلام واقعيــة..
وسعــادة تنسيــها حــزن الأيــام..
فــوثقت بــه..
وأحبــتـــه بصـــدق الأنثــى العــاشقة وجنــونها.
وأخلصـت له في زمــن الخيـــانات البغيــضة..
وصــارحتـه ذات ليــلة بمشــاعرها تجــاهه..
وفـي صبـــاح اليــوم التــالي..
بحثـــت عنـه فلم تجــده..
فقـــد *ــب الرهــان أمــام رفــاقه..
وانســـحب!
الـُـٍــًذئـُـٍــًـب الـُـٍــًثــُـٍــًالث:
تــزوجــها بعد معــاناة طويــلة..
وبــعد أن تحدّت الجميــع من أجلــه..
وبــعد أن عــارضت وقــاومت الجميــع كــي تكـون لــه..
فخســرت الجميــع من حــولها..
و*بــته هــو!
وبــعد فتــرة من الزمـــن.. تــزوج بأخــرى..
تصغــرها سنــاً..وتفــوقها جمــالاً..
فخــسرت كــل شــيء.. حــتى هــو!
الـُـٍــًذئـُـٍــًب الـُـٍــًرابــُـٍــًـع:
رآها صــدفة في أحــد المحــال التجاريــة..
فأصبــح يلاحقهــا كالذئــب الجـائع..
فكــانت تتحــاشاه وتصــده بإصــرار..
وحيــن أدرك أنــها مستحيــلة المنــال..
وأنهــا تختلــف عن كــل النســاء اللاتي مررن في حيــاته..
أصبــح يطلــق عليــها الإشاعات المغرضــة..
ويتفنــن في نسج الحكايات السيــئــة عنها وإليــها!
حتــى شوههــا فــي أعيــنهم تمــامــاً..
وأنســاه الشيــطان أن رمــي المحصنـات الغــافلات كبيــرة من الكبــائــر..
يعذب الله مرتكبــها عذابــاً شديـداً!
الـُـٍــًذئـُـٍــًب الـُـٍــًخـُـٍــًامـُـٍــًس:
كان مدمــن مخدرات..
ويكــره أن يــرى اآخريــن يتمتعون بدمــاء نقيــة..
فرمــت بهــا الصدفــة فــي طريــقه..
وأحبــته حبــاً صــادقاً..
وحــاولت قـدر استطاعتها أن تصــنع منــه إنســاناً جديــداً..
لكنها برغــم الحـب فشلت في إصلاحــه..
ونجــح هــو فــي تسريــب السم إلــى دمهــا..
مــن خلال قطــعة حلــوى تناولتها من يــده..
فــي لحــظة حــب!
الذئـُـٍــًـب الـُـٍــًســُـٍــًادس:
أحــب إحداهن حبـاً جنــونيــاً..
ووثــق بهــا ثــقة عميــاء..
لكنهــا برغــم الثقــة خــانته..
فضــاعت ثقتــه بالآخريــن..
وفقـــد شهيتــه للحيـــاة..
وهجــر الوجــود وابتعــد عن النــاس..
فاقتربت منه إحداهــن..
ومنحتــه عــاطفــة نبيـــلة..
ورممت في داخلــه ثقــته بالآخريــن..
وأعــادت لــه شهيــته للحيــاة..
ومنحتــه الأمــان الذي كــان في أمــس الحاجة إليــه..
وســرق هـو أمــانها حيــن عـــرض صورها على صفحات الانترنت..
وفـي أوضـــاعٍ مخـــتلفة!
كـُـٍــًفـُـٍــًانا وكـُـٍــًفـُـٍــًاكم الـُـٍــًلـُـٍــًه شـُـٍــًر تـُـٍــًلكـ الـُـٍــًخـُـٍــًلائـُـٍــًق